صَبَاحُ طُهّر البُرُوُدَه ..!

شَرنَقَه تَكبّد وتَعبّ ...

صَباحُ طُهرِبَارِدّ..!!
.

.

.

.
رَوُحّ مَزَاجِيّه مُتَعَطِشَه لرؤُيَة المَطَر ,تَكَبَدَت فِيّ صبّرِهَا بِمّا فِيّ هَذِه الدُنيّا مِنّ طَيّات مُفَاجِأهَ.. ,

,,
سكبّتُ لّيّ مِنّ دِفءّ اُمنِيّات لمّ أرَىَ تَحَقُقَهاَ بَعّد..,!
وأَخذتُ قِطَعَاً مُغَلَفَه بِا الصَمتِ الحَائِرّ..,
لكَيّ.. أطّفِيءَ لهِيبَ بُرود المَشَاعِر والعَبَراتّ المُفاجِئَه..؟!
.
.
.
ٌ ابّتِسَاماَاَاَت ِِّ
ألمَحُهَا فِيّ أّركَانِ جُلُوسِيّ..,,
وأقنِعَه أرتَدِيِهَا لاِخفَاءِ الحُزنّ المُعَتَقِ ِبينََ الفَرَحِ ّّ بِدَاخلِيّ..,,
.
.
.
فَتَرتَفِع أصواتُهم وتَكثُر حُروفُهم لِتُكَونَ كَلِماتُهم فَاجُملُهُم ..
إ وأنّأ إ ...
أُصَارِعّ عَبّراتّ تَمَكَنَتّ مِنّ تَرَبُعِهَا فِيّ حُنّجُرَتِيّ..,
فاأتَجَرّع الكَثِير والكَثِيّر منّ قَهوَةِ بلاَ طَعمّ .!!
وأضفِيّ عليّها مِن بُروفَاَتِ الضَحِك ..,,

.
.
يَا ليّ مِنّ صَامِتَه ..
سَوفَ اَعيّدُ تُرتِيّبَ بِنَايَتيّ لأسّتَفِيّقّ مِنّ مَسّرَحِيِتِيّ..
.
.
.
.
مَشَاعِر بَيّنيّ وبَيّنَ بَيّنِيّ..!